22 يناير 2020 المقامة في مركز الملك فهد الثقافي.
بتنظيم وزارة الثقافة نشكر جهودهم المباركة من حيث جمع أعلام الأدباء والنقاد ،التنظيم المنسق و
،الإعلانات الجاذبة وكان الحضور كثيف غلب عليهم الأدباء الشباب ،القراء الشغوفين ، المتخصصين ،
طلاب وطالبات اللغة العربية، وبعض النخب ،
والجديد في هذه الفعالية استقطاب غير المهتمين ودمجهم وترغيبهم في فضاء الأدب والثقافة وسوف ينتقلون في قادم الأيام (بإذن الله)، إلىمطلعين و كُتاب.
نرفق لكم من قطوف هذه اللية الإبداعية النقدية:
أ.محمد عابس:
إدارته حوار متزنة ، طرح أسئلة مثيرة ، حيوية في التفاعل ، بسبب أنه إعلامي ، وشاعر في آن.
د.رانيا العرضاوي:
الناقد يبحث عن مواطن الجمال،
وليس التحديد بقلم الأحمر على الأخطاء وتستدل على تكليفها طالبتها بعمل قراءات على رواية عربية وتعددت التأويلات تنوعت بشكل جاذبوعميق وبديع.
أ.عبده خال:
المبدع يتعلم بالتجارب والصقل وهو أساس المعادلة الثقافية.
أ.حسين علي حسين:
شارك عن دور الرقيب في الصحافة وممارسته سنوات طويلة.
أ.محمد جبر الحربي:
تجربته الذاتية مع الشعر و جور بعض النقاد،
ويشير إلى تقديمه قراءات إلى المبدعين الشباب
بلغت 100 قراءة.
أ.محمد العابس:
الناقد قارئ نوعي في إدوات تخصصية ويسعى بجهوده الحثيثة إلى أبراز المشهد السعودي برواد حقيقين
مثل محمد الثبيتي (غفر الله له )، كُتب عنه حوالي
30 دراسة.
والحكم النهائي على العمل الإبداعي للزمن والقراء.
أ.حلمية مظفر:
عضوية المبدع والناقد وتكاملهما، ويقسم النقد
إلى تخصصي يحمل أدواته وتسليط الضوء على الأعمال.
و الشعبي الذي هو عاطفي المقتصر على العرض.
ثم ننتخب شذرات من مشاركة هي الأكثر
رصانة، أصالة ، وإضافة القيمة.
أ.عادل الدوسري:
مؤلف له العديد من الروايات
وصحفي ثقافي.
تكلم عن تأويلات النص وفهم البعض البعيد
عن قصد الكاتب وآلية معالجة ذلك...
ختاماً:
آمال المثقفين عالية جداً على الوزارة وهي تعمل بطاقة الشباب المبدع المثقف الذي يحمل على أكتافه مسؤوليات عملاقة وهو على قدر الثقةبهم،
من ضمنهم اللعب الحر أ.أحمد طابعجي
الموظف المبتسم ، المتحدث اللبق،القارئ الغزير.
والأديب المترجم أ.محمد حسن علوان كانت رؤيته من بعيد واضحة ، دقيقة ،و ذكائه وظفه بكامل إمكاناته وحقق النجاح،والان هو في القلبيوجه دماء الحياة إلى جسد الوطن ويصدر الفكر إلى الآخر،
بتوجيهات وزير الثقافة؛
الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان ال سعود (حفظه الله)
المتوافقة مع المملكة 2030.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق