المعنى في الرفاهية الروحية هي تجويد الحياة بالطمائنينة,وتجميل الحضارة بالأخلاق,
وتقريب الإنسانية بالمشتركات.
الحضارة"هي نظام اجتماعي يعين الإنسان على زيادة إنتاجه الثقافي"واي باك مشين.
والمجتمع الحضاري جاء:" نتيجة الثقافة والمعرفة والأخلاق التي هي أساسالحضارة على المستوى الفردي والأسري والاجتماعي" أ.أثير - جريد الرياض.
وأفرادنا يساهمون في الحركة الثقافية,ودفع التنمية,وصناعة الوعي,والخدمة الوطنية.
سماتهم:
"التعاون-التوافر-المبادرة-التأهيل-الثقة-التعبير،قوة التطوع ".
أعرض عطاءاتهم البراقة المتطوَّعة في المؤسسات الرسمية,النوادي القرائية والجامعية,
الصالونات الأدبية, الجمعيات والملتقيات:
القلاع , الأماكن التاريخية) مرفقة مع المعلومات الحديثة والمخطوطات
القديمة النادرة.
أرفق أبجدية أسماءهم, لوحة الشرف مكوناتها نماذج منتخبة, وغيرهم كثير:
قيم تتطوق التطوع وتعظم أثره منها :
- التحول إلى فسلفة السعادة في العطاء أكبر من الأخذ.
-تطوير المهارات بالممارسة واكتساب الخبرات الإضافية.
- توسع دائرة العلاقات والتأثير.
-الأجر المقرون في النية المخلصة.
- تجدد البرامج اليومية الروتينية بالمتعة النافعة.
- الأفكار الرائعة تولد المشاعر الإيجابية التي تؤدي إلى سلوك مستمر الإنجاز.
-حل المشاكل الميدانية العارضة.
- تمدد قوائم المستفيدين.
- الشراكة في بناء النهضة.
- صقل الشخصية ومرونة التعاملات.
- تعزيز الصحة النفسية.
-اللياقة الجسدية.
-اللباقة الفكرية.
-الكرم المعنوي.
-المساهمة المادية.
-التبرع بالوقت.
-الزهو بالمساعدة.
-الحصول على بركات الدعاء الصادق.
-دخول البهجة إلى الناس.
-التواضع مع الجميع.
- الارتقاء إلى الغايات العليا في هرم ماسو (تقدير الذات،احترام الأخرين، تحقيق الذات)
محمد بن إبراهيم الزعير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق