زرعت بي وطناً يهطل كتراتيل الحمام
توردت الشهامة تحوم بالزحام
يا فارساً ترجل.. وكسر رمحه والحسام
تنكس اتجاه الأمام
لدي أمل، ليته يبقى! يحيي نجاح الأحلام
------
تألمت حتى فاض زبد الجرح .
------
اصمد يا فتى. نحتاجك في انحناءات القصيدة
كبسط الريح معها الألم والحب والفخر؛ فهل تصل ؟
-----
ارتويت من ماء الإنتماء ( كابراً عن كابر ) تجذرنا في العمق ، لماذا أيها الوطن بترتنا قصراً؟
-----
يا فتى، حارب وانتزع الإنجاز من قلب العاصفة/ الرزايا الثقال والمعوقات المعاكسة .
محمد بن إبراهيم بن زعير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق