الأحد، 20 مارس 2016

من حبري على ورق تويتر 2

Iلم تصبح لغة الشعر رموزاً ورؤى، صارت حية بيننا.. الحروف مرسومة على سطر وجعنا البعيد!
--------

حدثتني يوماً عن الشظايا، ها أنا ذا قد استحلت لألف شظية مبثعرة أرهقها غبار سنين الأحزان!!

-------

كنت حراً طليقاً لا أنتمي إلى أي أرض ، الآن
أنتمي لقلبك. 

محمد بن إبراهيم بن زعير

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق